لقد ظهرت تقنية زراعة نخاع العظم (BMT) كخيار علاجي جيد لمجموعة متنوعة من الأمراض المرتبطة بالدم، مثل: اللوكيميا، والأورام اللمفاوية، وفقر الدم اللاتنسجي.
يمكن أن تغير تقنية العلاج بزراعة النخاع العظمي (BMT) مجرى حياة مرضى السرطان وعائلاتهم. حيث أن التركيز الأساسي في العلاج غالبًا ما يكون على الجانب الجسدي، لأجل التعافي من المرض.
يحتاج مرضى زراعة النخاع العظمي إلى نظام دعمٍ قويٍ من عائلاتهم وأصدقائهم، لمساعدتهم في إدارة العقبات الجسدية والعاطفية في فترة العلاج.
التَغذِيَة: 1- النظام الغذائي المتوازن: التشجيع على اتباع نظام غذائي متوازن والمكون من: البروتينات الخالية من الدهون، والحبوب الكاملة، والفواكه، والخضروات.
إن الوقاية من العدوى أمر بالغ الأهمية لمرضى زراعة نخاع العظام، حيث يضعف جهاز المناعة لديهم أثناء عملية الشفاء، مما قد يجعلهم أكثر عرضة للإصابة بالعدوى.
نعم، هناك حالات يمكن أن تحدث انتكاس بعد زراعة النخاع العظمي. إلاّ أن المخاطر المحددة تختلف اعتمادًا على عوامل عدة، مثل: نوع المرض الذي يتم علاجه، ومرحلة المرض، وتوافق المتبرع، والصحة العامة للمريض.
يختلف تحديد أفضل نوع لزراعة نخاع العظام بالنسبة للمرضى بناءً على عدة عوامل، مثل: الحالة الطبية للمريض، وصحته العامة، وتوافر المتبرع المناسب.
احصل على الاتجاهات
تجدنا على الخريطةالتواصل والمواعيد
[email protected]الخدمات الطارئة
Call Us : (+66)84-875-6622
Call Us
Hi! How can we help you?
Hi! How can we help you?